في الذكرى الثانية والسبعين لثورة 23 يوليو المجيدة، نستحضر بفخر لحظة تاريخية فارقة أعادت رسم ملامح الدولة المصرية الحديثة، وأطلقت مشروعًا وطنيًا للتحرر والتنمية والعدالة.
لقد كانت 23 يوليو أكثر من مجرد تغيير سياسي، بل كانت تعبيرًا صادقًا عن إرادة أمة سعت للكرامة والنهضة، ورسّخت دور مصر كركيزة أساسية في محيطها العربي والإفريقي.
تحية تقدير لأرواح من صنعوا هذا الإنجاز الخالد، وكل عام ومصر وشعبها العظيم بخير وأمان وازدهار
: المستشار محمد مجدي القنصل المصري بالسودان