*هام وعاجل من وسط دارفور زالنجي*

 

مليشيا الدعم السريع بزالنجي لديها خطة لإستهداف أسر الداعمين للقوات المسلحة السودانية وهذا المخطط بإشراف الاتي اسماءهم :
١/ الشرتاي سعودي سابقا مقيم في الحاج يوسف .
٢ / خميس الحاج من أبناء ام خير وحاليا بزالنجي .
٣ / حسين كوسودورو من أبناء الفور ومستشار قائد الدعم السريع وسط دارفور ونسيب المرحوم عبد الصمد سلك .
٤ / عثمان صالح من الماهرية بزالنجي ويسكن حي الوحدة .
٥/ سمية عبدالله سوا من بنات مكجر وهي فوراوية كانت تتبع للهادي ادريس
٦ / ابراهيم معلا من أبناء الرزيقات الجلول وهو يسكن حي الوحدة .
٧ / محمد صوصل من الماهرية والان مكلف برئيس الجهاز القضائ للمليشيا بزالنجي .
٨ / عبد الباقي دهب مسؤول العمليات بالدعم السريع .
* ترتيب تنفيذ الخطة تم في اجتماع بمنزل حواء دقشام بحي الثورة امكواك وجميع ابناءها دعم سريع ويعملون كعناصر استخبارات وهذا المنزل به مخزن مسيرات وزخائر وهاونات .
* هنالك منزل لشخص زغاوي اسمه ادم يسكن جوار منزل حواء دقشام من الناحية الشمالية وهو من عناصر الدعم السريع ويعمل علي تجميع الوقود واستقطاب السائقين للمليشيا ويعتبر مخزن كبير للمنهوبات خاصة القادمة من الخرطوم ومن الناحية الجنوبية منزل شمسون زوج نعمات فضل سيسي وخمسون هذا هو موظف سابق في بعثة اليوناميد والان تاجر ولا تربطه اي علاقة بالمليشيا ابدا سواء الموقع الجغرافي لمنزله بالقرب من منزلي المزكورين سابقا .
* أخطر شئ في هذا المخطط هو اخذ احداثيات لمنازل اهل الداعمين للجيش وضربها بمسيرات تزامنا مع أي قصف جوي لطيران الجيش السوداني وتحميل الجيش المسؤولية
* نهب دكاكين أبناء الفور والزغاوة بسوق زالنجي الكبير .
* إحراق حوش الدمنقاوي سيسي بزالنجي بحجة وقوف الدكتور تجاني سيسي مع القوات المسلحة ودعمه للبرهان بصورة شخصية .
* استهداف أسرة الوالي مصطفي تمبور بحجة أنه مع الجيش وأنه سبب تحريك الطيران لاستهداف مواقع المليشيا بالولاية .
* استهداف أسرة الفريق محمد الغالي علي يوسف الأمين العام لمجلس السيادة بسبب قربه من البرهان الذي اعاده للخدمة وكلمه بمهام تنفيذية للمجلس السيادي .
* استهداف منزل اللواء الربيع حسون قائد سلاح الشاحنات العسكرية للقوات المسلحة.
* استهداف أسرة احمد خاطر والد المهندس انور احمد خاطر رئيس تنسيقية المحاميد الداعمة للقوات المسلحة وخاصة شقيقه نصرالدين الذي يواجه المليشيا بأرائه الجريئة في ملمات زالنجي وسوق الخميس .
* الوضع في ولاية وسط دارفور محتقن جدا بسبب خوف المليشيا من قرب وصول متحركات الجيش والقوات المساندة لها للولاية .
* هنالك مخطط لتصفية الوالي مصطفي تمبور قبل وصوله للولاية لان المليشيا لا ترغب قيادته لوسط دارفور مطلقا وتتخوف من أفكاره ودعم المؤسسة العسكرية له ، وايضا هنالك نفس المخطط يشرف عليه أبوالقاسم الأمين بركة لتصفية والي غرب دارفور بحر كرامة في بورتسودان .
* استهداف أسرة الوزير بابكر حمدين وزير الصحة بحكومة الإقليم واحد مخططي المشتركة

ننصح الحكومة بتكثيف الضربات الجوية لوسط دارفور وخاصة للمواقع الآتية:
١ / بنك السودان شرق أمانة الحكومة
٢ / السجل المدني
٣ / منزل المليشي عبد الباقي دهب
٤ / منزل علي يعقوب بالحميدية
٥ / مزرعة المرحوم الشرتاي أرباب احمد شطة بوادي فارو بها متحرك للدعم السريع مكون من ٢٢ عربة وتنكر وقود
٦ / مقر الدعم السريع بالقرب من رئاسة شرطة الولاية .
٧ / ضرب معسكر دهب شرو بالقرب من مطار علي دينار

الهم اشهد اني قد بلغت
٨ / فبراير / ٢٠٢٥

مقالات ذات صلة