:
هناك انفلات أمني كبير في نيالا وتصفيات تتم بشكل مستمر على أسس إثنية تقوم بها مليشيا الدعم السريع واستهدفوا كل صاحب مال حتى إذا كان موالياً لهم
نيالا الأن عبارة عن سجن كبيرة حيث نقلت الميليشيا 1300 أسير يتبع للقوات المسلحة من الخرطوم إلى نيالا والمليشيا تمنع المنظمات الأممية من الوصول إليهم
ميليشيا الدعم السريع حفرت خنادق ضخمة حول المدينة والمطار وأجلوا أسرهم إلى جنوب السودان وتشاد خوفاً من تقدم متحرك الصياد
كل زعيم أهلي ساند الدعم السريع وتسبب في مقتل وتهجير مواطني جنوب دارفور وجند الصغار سيخضع بلا شك لمحاكمة عادلة أياً كان وضعه فلا كبير على القانون
لازال موظفو الخدمة المدنية في جنوب دارفور يتقاضون رواتبهم باستثناء من ثبت انضمامه للدعم السريع وتجاوز عدد هؤلاء الـ300 موظف وتخلصت الدولة من أعباءهم