أثار تصدر أسم الموسيقار عبد الوهاب وردي للترند بعد مقطع (هدنة بتاعت فنيلتك) ردود فعل متباينة، وأختلف الناشطون بالأسافير حول مدى صحة ما يتردد عن هجوم فنان إفريقيا الراحل المقيم محمد وردي على ابنه البكر عبد الوهاب، وتأكيده القاطع أنه لا علاقة له بالغناء، ويجب أن يتوقف عنه فورا ليلتفت للعزف والتلحين، في وقت شكك فيه المعجبون بمقطع (الفنيلة) في صحة الرواية المنسوبة لفنان أفريقيا، مما دفع البعض للبحث وإستخراج الإفادة الموثقة صورة وصوت التي تحدث فيها وردي عن عبد الوهاب عبر برنامج (محاكمة) الذي كان يقدمه الإعلامي هيثم كابو، وحمل المقطع التفاصيل الكاملة لرؤية وردي، وتأكيداته بأن من اجازوا صوت عبد الوهاب كمغنٍ يتحملون هم أيضا مسؤولية الجريمة التي أرتكبوها في حق الفن والغناء.
