في اليوم العاشر من عملية “ردع العدوان”، أعلنت المعارضة السورية المسلحة سيطرتها على مدينتي الرستن وتلبيسة ودخولها بلدة الدار الكبيرة بريف حمص الشمالي، مؤكدة تقدمها نحو مدينة حمص، في حين دعت ضباط جيش النظام للانشقاق.
المعارضة السورية تعلن تأسيس “غرفة عمليات الجنوب”
أعلنت فصائل من المعارضة السورية تأسيس “غرفة عمليات الجنوب” في محافظات درعا والقنيطرة والسويداء جنوبي سوريا.
وفي أول بيان لغرفة العمليات، أكدت على ضمان أمن الحدود الجنوبية لسوريا، والعمل من أجل ضمان الأمن والاستقرار في المناطق الجنوبية.
وشهدت محافظة درعا -في وقت سابق اليوم- اشتباكات بين جيش النظام وفصائل المعارضة، تمكنت خلالها الأخيرة من السيطرة على مدن: بصرى الحرير، وجاسم، والحراك، وطفسن وأيضا بلدات: سملين، والمسيفرة، والصورة، والغارية الشرقية، والكرك، وناحتة، والجيزة، وأم ولد.
انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي
منذ 25د (17:36 بتوقيت مكة المكرمة)
مظاهرة ضد النظام السوري في السويداء
تظاهر مئات السوريين في محافظة السويداء جنوب سوريا ضد النظام السوري واحتفالا بتقدم المعارضة وسيطرتها على مدينة حماة وسط البلاد.
وتظهر المشاهد رفع أعلام الثورة السورية وترديد شعارات ضد النظام السوري.
انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي
منذ 34د (17:28 بتوقيت مكة المكرمة)
لماذا انهار الجيش السوري؟
يطرح الانهيار الواسع لقوات الجيش السوري أمام هجوم فصائل المعارضة علامات استفهام كبيرة عن العوامل التي أدت لذلك، خاصة مع وصولها إلى محافظة حمص بعد 9 أيام فقط من المعارك، بأعقاب السيطرة على مدينة حلب في أول يومين من المواجهات التي اندلعت في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
الباحث السوري فراس فحام أعد تقريرا للجزيرة نت، تضمن أهم العوامل الفارقة التي أدت إلى هذا الانهيار السريع، وبين كيف تفاعلت وأثرت على مجريات المعركة.
بلومبيرغ عن مصدر: لا خطة لدى روسيا لإنقاذ الأسد
نقل موقع بلومبيرغ عن مصدر مقرب من الكرملين قوله إنه لا خطة لدى روسيا لإنقاذ الرئيس السوري بشار الأسد من انهيار نظامه مع تقدم فصائل المعارضة المسلحة نحو دمشق.
وقال المصدر -الذي لم يسمه بلومبيرغ- إن موسكو لا تتوقع أي خطة ما دام الجيش السوري يترك مواقعه، وفق تعبيره.