*من طلائع المهمات المستحيلة غاضبون بلا حدود إلى الجميع*
لا جيش بدون وطن
ولا وطن بدون جيش
و اصلاح ما دمره القادة و النخب في الجيش هو عافية للوطن
ولا يستوي اي وطن مدني حر بدون مؤسسة قومية تهب الغالي و النفيس لاعلاء قيمة الارض.
إن راية الغضب وإن ظلت ملطخة بالدماء و العرق و دموع من فقدناهم في الطريق، فانها راية مقدسة من دنس الخيانة و الانهزام و الضعف. إن الغضب نور يضئ دروب الظلمة، و نار تحرق الجميع إن خانوا غير مأسوف عليهم، ليس لنا كثير القول و لم نكن يوما اصحاب قول دون فعل، ستجدونا كما عهدتم راياتنا تعاند الريح و الدكتاتوريات و النخب، ستجدونا في خنادق الشرف معية جنود و ضباط صف و ضباط قوات شعبنا المسلحة، حتى فناء معوقات الثورة و الوطن المتمثلة في مليشيا الجنجويد و النخب السياسية و العسكرية و من هرب من بقايا ميليشيات المؤتمر اللاوطني.
دام الغضب خنجرا مسموما في صدور الطغاة و دامت احلام الشهداء هي المطالب و الاهداف.
“الجيش السوداني جنود وضباط وليس جنرالات”.
#الطرف_التالت
#عيال_مامعروف_عند_المحن
#غاضبون_بلا_حدود”غ.ب.ح”