توسطها بين السودان ودولة الشر ليس حب في مصلحةالشعب السوداني ولكن هنالك صفقه مابين تركيا والامارات الإمارات تريد أن تخرج من مستنقع السودان التي تورطة فيه عبر دعمها المعلوم لمليشيا الدعم السريع في حربها ضد الشعب السوداني عندما تتوسط تركيا يعني نخرجكم من مستنقع السودان في مقابل أن اتبعدو من الشغل التم بموجبه التغير في سوريا ممانتج وصول ازرع تركيا للحكم في دمشق
لذلك الاتراك يريدون كف شر الإماراتيين بي ان لايوالبو على الحكام الجدد في سوريا عملاهم الاستراتيجين وهم الأكراد وحركة قسد الكرديه وهي حركة لديها ارتباطاتها مع حزب العمال الكردستاني المعارض في تركيا وصاحب منظمة ال بي كي كي الارهابيه كما مصنفها البرلمان التركي
لذلك الاتراك يأتون بعد عامان من الحرب والقتل والسحل والاغتصاب وبيع بنات الشعب السوداني في اسواق الرقيق الأفريقي من قبل هاولاء المرتزقه المدعومين اماراتيآ يأتون بعد عامان بعد صار الجيش بين قوسين أو أدنى من الانتصار الكاسح في كل ميادين القتال وهزيمة المليشيا عسكرين
واردغان لايدرك أن اتصاله على البرهان لايعني شي وان البرهان شخصياً لايمتلك الحق في ذلك وليس لديه القدره في عدم اطاعة تعليمات الشعب السوداني
أردوغان يجب أن يعلم تماماً أن قرار توقف الحرب هو بيد الشعب السوداني هو بيد النازحين واللاجيين
هو بيد المغتصبات وال تم بيعهن في اسواق الرقيق
هو بيد كبار السن ال تم ضربهم وسحلهم
هو بيد أفراد الشعب السوداني ال تم اخراجهم من ديارهم مجبرين هو بيد أهالي من تم دفنهم أحياء من قبل اهلنا من قبيلة المساليت في دار اندوكه الجنينه
هو بيد أهالي من قتلو في الابادة الجماعيه من قرية ود النور بولاية الجزيرة وقرية السريحة
هو بيد كل هلع وارهاب دخل في قلب طفل أو فتاة سودانيه
هو بيد الجوامع والكنايس ال تم حرقهم وهو بيد المتاحف ودار العود التم حرقهم
هو بيد
كل من هو سوداني
وليس بيد البرهان
وإنما السيد البرهان هو خادم للشعب السوداني في دولة الجمهورية السودانيه الثانيه الحديثه
كسرة
اخيره
ليس على مصلحة الشعب السوداني تأتي مصالحكم