*الشريف كندورة يكتب ✍️ مدير هيئة الإستخبارات العسكرية عميل*

الأحداث التي جرت في البلاد من المستحيلات السيطرة عليها بهكذا الطريقة التي حيرت العالم في عملية فنون اللعب فوق رؤوس الثعابين
إذ كان في أي دولة أخرى لسقطت الدولة و جهازها الإستخباري ومديرها يكون من الأوائل الراكبين الطائرة وتتم إستضافته في أرقى الفنادق العالمية هو وأسرته الصغيرة والكبيرة طبعاً لأنه إرتضى أن يكون عميل للخارج
وتنفيذ أجندته وإختار مصالحه الخاصة دون الوطن وتتم إستضافته في جميع وسائل الإعلام العالمية ويتم توظيفه من قبل الجهاز ال تم شراءه ك مستشار لصالحه ويكون مشرف على ملف بلاده والإقليم مثل العميل الدلاهه المدعو بطه الحسين مدير مكاتب الرئيس المخلوع عمر البشير
ولكن مدير هيئة الإستخبارات العسكرية الحالي الفريق ركن محمد أحمد صبير رجل رفض المصلحة الشخصية وفضل الوطن
رجل إختار أن يكون عميل للوطن والشعب السوداني وليس عميل لأجهزة ضده
رجل إختار طريق الممانعة والرفض لكل المغريات التي قدمتها الأطراف الأخرى واختار خدمة الشعب السوداني وهو يدرك أن إختياره هذا شبه انو إختار الطلقه التي تقتله ولا يكون عميل ضد بلاده
لذلك الآن الغرب ودول الإتحاد الأوروبي وأزرع الماسونية العالمية متمثله في كلبها جهاز المخابرات الإماراتي غضبانين عليه لذلك نرى الحملات الممنهجة التي تريد إغتيال الرجل إجتماعيا وبين شعبه ومن ضمن الحملات
التوقيفات أو التجميدات من قبل الإمبريالية العالمية
لأن هذه الأجهزة مقتنعة تماماً أن إزاحة الرجل من على الكرسي يعني إمكانية الإختراق لذلك هي تعمل على هذا المخطط الخبيث ومخططها هو أن تجعل صورة الرجل كما أنه هو المشكلة لكي تحصل تعبئة عليه داخل دوائر إتخاذ القرار ويخلو لها الجو كما يقولون لكي تسرح وتمرح وتتلاعب بالبلاد
لذلك أقولها إستهداف الإمبريالية العالمية هو شرف للرجل وشعبه يفتخر به أنه جاعلهم لاينامون
هيئة الإستخبارات العسكرية يعني السودان والسودان يعني مديرها الفريق
محمد أحمد صبير
جفت الأقلام
ورفعت الصحف

مقالات ذات صلة