*د: جلال حامد يشيد بدور تركيا تجاه السودان ويقول مدينة سواكن عادت هي المدينة الأولى*

أوضح د: جلال حامد في إحتفال نظمته منظمة رابطة الشعوب بمدينة سواكن في فعالية ” شكراً تركيا شكراً أردوغان” ليخبروا العالم ان سواكن عادت هي المدينة الأولى ،وأوضح خلال تجمع الشعوب شاكرا
دولة تركيا لوقفتها معهم طوال فترة الحرب وهم بحوجة لها في مرحلة بناء سودان جديد شاكرا رئيس منظمة رابطة الشعوب السيد الفريق عمر نمر على حسن الإستضافة والدعوه المميزة التي قدمها له وذكر حامد أن الفعالية شملت أطياف من كافة الشعوب والقبائل تحدث فيها كل عن قبيلته في شرق السودان وشماله بإحساس وطني عالي وأن هذا يوحي بأن السودان جديد وعظيم وبه قيادات عليا مميزه من جانبة
وصف رئيس منظمة رابطة الشعوب عمر نمر مدينة سواكن بالرمز التاريخي لعريق لجهة أنها المدينة الساحلية الأولي في العالم، وأشار ان تركيا قدمت نموذج لافشال المؤامرات ضد السودان، وهي تمثل العدل والشجاعة والسلام والصناعة بسبب أنها تدعم الاستقرار والسلام بالسودان، فضلاً عن أنها تمثل الداعم الأول للسودان في المحافل الدولية باعتبار انها أفشلت مؤامرات عديدة، ووصف العلاقة مع تركيا بالاستراتيجية، ورأى ان تركيا هي إعادة الاعمار في السودان وهي أول دولة أعلنت موقفها من الأعمار ، وجدد دعوته للرئيس التركي رجب طيب أردوغان لزيارة السودان حتي تتحول العلاقة إلى استراتيجية، لافتاً إلى أنه الأوان ان يلتف الشعب حول حكومته وجيشه،وأشاد بدور القوات المسلحة والقائد العام للجيش عبد الفتاح البرهان.

ومن جهته وصف عمدة مدينة سواكن أبومحمد الأمين ارتيجا هذا اليوم بالتاريخي لجهة أنه قد خرج الشعب ليقول (شكراً تركيا وشكرا أردوغان)، وبرر أختيار الموقع لارتباط الاتراك بمدينة سواكن، وذكر أن العلاقة مع تركيا كانت قبل مائة وخمسين عام قبل دخول الاتراك السودان، مشيراً إلى أن تركيا قدمت الكثير لسواكن منذ عهود بعيدة وأن الكثير من الدول الافريقية كانت عبارة عن ( عش) في وقت كان فيه الاتراك يسكنون القصور،،وذكر أن المليشيا ارادت ان تسمي حكومة موازية لتشرعن عمائلها التي وصفها بالاجرامية عبر الارتزاق لتحارب الشعب، وتمني ان يعيش السودان حراً آمنا ووجه الشكر لكل الدول التي وقفت مع السودان في هذه المحنة وعلى راسها تركيا، وشدد على ضرورة التمسك بالعلاقة مع تركيا، وتقدم بالشكر للبرهان الذي استطاع ان يقف في وجه أكثر من ١٣ دولة وأوضح ان المهرجان خرج فيه الشباب من كل مكان ليرسلوا رسالة للعدو الذي يتربص بالسودان

أوضح د: جلال حامد في إحتفال نظمته منظمة رابطة الشعوب بمدينة سواكن في فعالية ” شكراً تركيا شكراً أردوغان” ليخبروا العالم ان سواكن عادت هي المدينة الأولى ،وأوضح خلال تجمع الشعوب شاكرا
دولة تركيا لوقفتها معهم طوال فترة الحرب وهم بحوجة لها في مرحلة بناء سودان جديد شاكرا رئيس منظمة رابطة الشعوب السيد الفريق عمر نمر على حسن الإستضافة والدعوه المميزة التي قدمها له وذكر حامد أن الفعالية شملت أطياف من كافة الشعوب والقبائل تحدث فيها كل عن قبيلته في شرق السودان وشماله بإحساس وطني عالي وأن هذا يوحي بأن السودان جديد وعظيم وبه قيادات عليا مميزه من جانبة
وصف رئيس منظمة رابطة الشعوب عمر نمر مدينة سواكن بالرمز التاريخي لعريق لجهة أنها المدينة الساحلية الأولي في العالم، وأشار ان تركيا قدمت نموذج لافشال المؤامرات ضد السودان، وهي تمثل العدل والشجاعة والسلام والصناعة بسبب أنها تدعم الاستقرار والسلام بالسودان، فضلاً عن أنها تمثل الداعم الأول للسودان في المحافل الدولية باعتبار انها أفشلت مؤامرات عديدة، ووصف العلاقة مع تركيا بالاستراتيجية، ورأى ان تركيا هي إعادة الاعمار في السودان وهي أول دولة أعلنت موقفها من الأعمار ، وجدد دعوته للرئيس التركي رجب طيب أردوغان لزيارة السودان حتي تتحول العلاقة إلى استراتيجية، لافتاً إلى أنه الأوان ان يلتف الشعب حول حكومته وجيشه،وأشاد بدور القوات المسلحة والقائد العام للجيش عبد الفتاح البرهان.

ومن جهته وصف عمدة مدينة سواكن أبومحمد الأمين ارتيجا هذا اليوم بالتاريخي لجهة أنه قد خرج الشعب ليقول (شكراً تركيا وشكرا أردوغان)، وبرر أختيار الموقع لارتباط الاتراك بمدينة سواكن، وذكر أن العلاقة مع تركيا كانت قبل مائة وخمسين عام قبل دخول الاتراك السودان، مشيراً إلى أن تركيا قدمت الكثير لسواكن منذ عهود بعيدة وأن الكثير من الدول الافريقية كانت عبارة عن ( عش) في وقت كان فيه الاتراك يسكنون القصور،،وذكر أن المليشيا ارادت ان تسمي حكومة موازية لتشرعن عمائلها التي وصفها بالاجرامية عبر الارتزاق لتحارب الشعب، وتمني ان يعيش السودان حراً آمنا ووجه الشكر لكل الدول التي وقفت مع السودان في هذه المحنة وعلى راسها تركيا، وشدد على ضرورة التمسك بالعلاقة مع تركيا، وتقدم بالشكر للبرهان الذي استطاع ان يقف في وجه أكثر من ١٣ دولة وأوضح ان المهرجان خرج فيه الشباب من كل مكان ليرسلوا رسالة للعدو الذي يتربص بالسودان

مقالات ذات صلة