🚫مقتطفات من لقاء الفريق الفاتح عروة رئيس شركة زين السودان على برنامج “تنوير” الذي يقدمه سعد الكابلي على اليوتيوب :-
📍 ماهر أبو الجوخ إبن أختي لزم سعاد عروة و والده كوز على السكين
📍لدي لقاء صحفي مع ماهر أبو الجوخ عن ترشيح عمر البشير و كانت آراء صريحة قلت فيها رأيي بكل صراحة و اوقفوا النشر ثم هددتهم بنشرها في صحف عالمية
📍 جون قرنق ليس انفصالي حتى بعد انفصال الجنوب أعتبره وحدوي و هذه هي الحقيقه
📍الجنوبيين لا يستطيعون التخلي عن السودان فهم مرتبطون وجدانياً و عاطفياً مع الشمال و الدليل أن اللغه المستخدمه شعبياً في الجنوب هي اللغه العربية
📍جون قرنق بدء علاقته مع حركات دارفور ايام تفاوض نيفاشا و خصوصاً مع حركة العدل و المساواة فترة الشهيد د.خليل إبراهيم
📍 جون قرنق قال لخليل إبراهيم إضغط في المعارك و نحن سنفاوض و عندما ننجح سندعمكم …و كان دوماً يقول لهم keep it Hot …keep it Hot
📍قضية دارفور بدأت مُبكراً و الناس “ما جايبه خبر ”
📍أخبرني أحد المسؤولين الإنجليز أن هنالك متمردين في
📍علاقتي طيبة جداً مع د.خليل و د.جبريل و عبدالعزيز عُشر .
📍حاولت التوسط مبكراً بين العدل و المساواة و نظام البشير لكن “الجماعه ما كانوا دايرين ”
📍 عبدالعزيز عُشر كان “ولد شاطر ” و أنا الGOD FATHER بتاعه و أعرفه جيداً … لم تنقطع علاقتي مع قيادات العدل و المساواة و علاقتي بخليل خاصة
📍لم نجد شئ من إتفاقية نيفاشا و لم ترفع العقوبات
📍 فصل الجنوب متفق عليه في الأجندة الدولية
📍علي عثمان فرّط في مكتسبات السودان في فصل الجنوب و د.الدرديري عضو وفد الحكومة غير راضٍ عن ما قام به علي عثمان
📍الحديث عن أن حميدتي ذهب مع جماعة أبيي و أتفق معهم غير مفيد و المسيرية لن يقبلو بذلك
📍ليس لدي معلومات عن موت جون قرنق … و لكن لدي معلومة أن قرنق كانت لديه أموال للحركة ٣٠٠ مليون دولار حولها للرئيس اليوغندي موسيفيني
📍موسيفيني أعطى جون قرنق هليكوبتر للذهاب للجنوب و هي التي تدمرت في نيوسايد …و كل شخص يُفسر !
📍قضية دارفور أفقدتنا أي مكاسب و لو بسيطة تحصلنا عليها من إتفاقية نيفاشا
📍موت جون قرنق صادف زواج ابني في صالة الريفيرا و قلت لابني اثناء دخوله الصاله سلم على الناس و أخرج ..تنبأت بحدوث إضطرابات بالعاصمة !
📍كل محاولات الأمريكان في دارفور لم تنجح و في النهاية إنتهت بالهبوط الناعم
📍بالنسبة لشركة زين الحكومة السودانية ليست علاقتها بذلك و هي شركة كويتية خالصة
📍 موبيتيل أصلاً أسسها صلاح إدريس و من ثم شاركناه سوداتل و مو إبراهيم (سل تل) ب ٣٩٪ و منها أعطى صلاح إدريس نسبه
📍الكويتيين قاموا بشراء cell Tel (١٦ شركة ) في أفريقيا و منها أُثري مو إبراهيم و صلاح إدريس و الصفقة كانت 10.8 مليار دولار لكل أفريقيا
📍 زين كانت لديها بعد ذلك خلافات مع سوداتل الشريك …و انتهى الأمر ببيع حصتهم مع الإلتزام بعدم إطلاق موبايل في السودان و المبلغ كان 1.3 مليار دولار
📍 سوداتل كان لديها 290محطة 2G و الآن زين لديها 4000 محطة …في ذلك الوقت تم إتهام الكويتيين بالجنون لان هذا استثمار فاشل
📍سوداتل قامت بخيانه الاتفاق و قاموا بعمل شركة سوداني موبايل
📍تعرفت على الكويتيين بعدها و بحكم علاقاتي في أفريقيا عملت مستشارا لهم في أفريقيا و عندها طلب مني سعد البراك رئيس شركة زين بمساعدتهم في السودان
📍حينها طلب مني أن أدير شركة زين و قبلت لأنني لم أكن أعمل في الحكومة حينها و أستأذنت البشير و قبل
📍التوظيف في شركة زين معقد جداً و يمر بخطوات عديدة و إختبارات تصحبها شفافيه و جودة مُحكمة
📍لم يقم موظف تم رفده بمشكلة في الشركة برفع شكوى قضائية ضدنا
📍لم نرفد أي شخص في الظروف الحالية في الحرب و كل الموظفين يعملون من على البعد و جُلهم يعملون من منازلهم
📍يوجد صحفي قريب البشير انشأ صحيفة و قابلني و قال لي أن الرئيس أمر بأن أمنحه إمتيازات إعلانات تجارية
📍 إشتكاني وزير المالية علي محمود للبشير أن زين تقوم بشراء دولارات من السوق الأسود ، قلت للرئيس إفتح تحقيق و إن صح إعدمني داخل حديقتك و في النهاية لم يجدوا دليلاً على ذلك
📍صلاح مناع اتهم زين بالفساد قبل ثورة ديسمبر و قلنا له اننا سنرفع قضية ضدك و قام بالتوسط لكل قيادات الدولة بعد نجاح الثورة حتى وصل للبرهان و حميدتي
📍ذهبت خصيصاً للسودان لقضية لجنة التمكين التي أثارها صلاح مناع و حاربت في القضية و تم شطب البلاغ و بسبب هذه القضية أصبت بالسرطان
📍 أمثال صلاح مناع يؤذون الثورة و البلد و لم يهزمني الأقوى منه هل يمكن أن يهزني شخص مثله
📍حسن الترابي قال لي إنكم ضباط الجيش مهما تتم أدلجتكم تظلون عساكر
📍الزواري الذي صنّع المسيرات في غزّة هو من أصل تونسي تدرب في السودان في التصنيع الحربي
📍الجيش السوداني لديه إمكانيات ضخمة و مؤسسة التصنيع الحربي و مثيلاتها تم تدميرها بواسطة قحت
📍الجيش السوداني درّب منسوبيه في الفترات السابقه تدريباً مميزاً
📍 تمنيت إن لم أكن في أمريكا و إذا كنت في السودان و بصحة جيِّدة كنت سأكون محارباً و في خندق مع القوات المسلحة السودانية
📍 إيماني بالشباب السوداني لا يفوقه شيء…إذهبوا و أبحثوا و كونو موضوعيين و أنا متأكد بأنكم بخير