:: بلغني أن إحدى كريمات الإمام الحقاني المغفور له بإذن الله الصادق المهدي – وتُدعىّ زينب – كتبت قائمة لاسماء الذين تكهنوا بموت زعيم مليشيا الاغتصاب و النهب حميدتي؛ و أن اسمي في القائمة..
:: أعرف كريمات الإمام النابغات مريم المنصورة و رباح و أم سلمة؛ ولا اعرف الكاذبة زينب؛ وقد عرفت..
:: فالشاهد لم يرد على لساني أو قلمي موت زعيمها (حميدتي)؛ رغم انه هُلك سياسياً و تنظيمياً و اقتصادياً؛ و مات حتى في نفوس أهله وعشيرته و المقربين؛ ما عدا أمثال زينب..
:: فالصدق لم يحالف ابنة الامام الصادق؛ وليس في الأمر عجب؛ فالنار و الرماد؛ و التبر و التراب؛ متلازمان مدى الحياة..!!