*الكلام المباح*
*كتبت- مني ابوالعزايم*
*مادبو- الصرصر والثنائي بحبو*
*_وليد مادبو يتبني فكر الشتات الغرب افريقي الضيق.. ان كان لهم اصلا فكر..*
*_يتبني ضرب تسامح نسيج المجتمع السوداني.. الذي يعري بوضوح ساطع جدا غربة فكر الشتات الدخيل هؤلاء الغرباء عن السودان..*
*_هل كل هذا الخطل والهبل فقط للدفاع عن اخطاء ال دقلو. ومعروف انهم من شتات تشاد والنيجر..عاشوا بين هذا التسامح، وبين هؤلاء المتسامحون، فقبلوهم كما قبلوا كل من لاذ بارضنا الخضرا يا حقل السنا، والتي تغني لها وبجمالها ومقبوليتها للاخر صغارنا قبل كبارنا، عقلاء وحكماء السودان.*
*_هل يعقل لمادبو “الوليد” ان يدفع بهذه المقارنة الحيويه بين ثقافه الشتات الغرباء مع ثقافه عرب دارفور* *السودانيين؟ هذه الثقافه السودانيه* *بكل عظمتها وتوهجها وتجلياتها وهي تغوص وتتجزر بقيم التسامح والتكافل والتعاضد* *باتجاه رحلات السفر والاستقرار والتجاور والسكن بكل انحاء السودان والتصاهر وامتداد للاسر والقبايل،*
*-الوليد خريج جامعات الولايات المتحدة صاحب الجواز الذي لا تقهره قوانين التنقل والحركة والزيارات والاقامة ومنع المرور امام حواجز الموانئ ومطارات العالم..يرتد لراعي ابل بدوي جنجي يغير علي القري الامنه بين حدود الساحل الافريقي يسبي النساء، ويشفشف المتاجر..والخاين لبنوت فريقه..ناقض للعهد والميثاق..يتابط كل انواع الشر من الاربي جي الي الكلاش..ابدل جمله بالصرصر والثنائي..* *ونراه ترك صدره موغرا و نهبا لاستفزاز الاساطير والجهل..وتملاه حقدا ببث السموم* *الممزوجة باجنده من يمسكون ازرار الريموت لتحريكه مشفرا مغيبا مترنحا. بهذا الخطل والجهل فان عين سخطه تعجزه عن رؤيه كل جميل، ولمس كل خير..ويحاصره لهب* *الحريق الذي اشعله بعود ثقاب الحنق، والغضب ،والحقد من كل جانب..ويا لحسرة النضال* *الاسود..فبالطبع سيكون هو من اول المحترقيين به..*
*انتباه: الوليد وعمه اساءوا للقبيله و وللكيان؛وللاخلاق،وللمرؤة..ولكرامة السودانيين*
*فليتصدي عقلاء!الرزيقات لهذا الغباء والعمالة..فالعقلاء كثر*
*غابت الحكمه.. والعقلانية ^وحسن المشورة..#*
*انطوي عهد الاباء العظام#*
*فاز الدرهم والدولار#*
*وخسر البيع ال مادبو#*
*مني ابوالعزايم*
