*محمد التني يكتب الغلبة لحزب الله وأنصار الله فى النهاية*

( ومن يتول الله ورسوله والذين ٱمنوا فإن حزب الله هم الغالبون ) . ومن أصدق من الله قيلا . ومن أصدق من الله حديثا .
حزب الله هم أنصار الله وحزب الله لا يهزم ابدا قد يخسر معركة ولكن لا يخسر الحرب وإلا شككنا فى إبماننا جيشنا السودانى الذي نفتخر به لم ولن يهزم ابدا طالما نشيدنا الوطنى نحن جند الله جند الوطن والله فى محكم تنزيله يقول ( وإن جندنا لهم الغالبون ). اسرائيل طغت وتجبرت وقالت أنا ربكم الأعلى وهى الٱن منتصرة ومنتشية ولكن إلى حين وقد يكون ذلك هو العلو الكبير الثانى وبعدها تنهار ويرجع المسجد الأقصى اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين .فمن منظور دينى لن يظل المسجد تحت دنس اليهود وسيعود كما عاد من قبل . سينقلب الحال وتكون الغلبة للمسلمين حتي ينطق شجر الغرقد ويقول يامسلم ورائي يهودي تعال فاقتله .
مقتل سماحة الشيخ حسن نصرالله فقد كبير ولكن كما قال المحلل الاستراتيجى عبد الباري عطوان أن قيادة حزب الله انتقلت للصقور الذين يجيدون قتال العدو ويتسابقون إليه .
وهاهى منطقة الشرق الأوسط التى أراد أن يشكلها استراتيجيا نتنياهو بسلاحه تنتفض وترفض ذلك .كان لابد أن يحدث ذلك بعد الصلف اليهودي وتهديد لبنان بارجاعها إلى العصر الحجري . الصراع قد يقود الدول الكبري إلى التدخل حينها سيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون .علينا الصبر والدعاء بالنصرة للمسلمين وجمع التبرعات كناية عن التضامن مع اشقائنا فى محنتهم . ( إن اريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقى إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب )م الغالبون ) . ومن أصدق من الله قيلا . ومن أصدق من الله حديثا .
حزب الله هم أنصار الله وحزب الله لا يهزم ابدا قد يخسر معركة ولكن لا يخسر الحرب وإلا شككنا فى إبماننا جيشنا السودانى الذي نفتخر به لم ولن يهزم ابدا طالما نشيدنا الوطنى نحن جند الله جند الوطن والله فى محكم تنزيله يقول ( وإن جندنا لهم الغالبون ). اسرائيل طغت وتجبرت وقالت أنا ربكم الأعلى وهى الٱن منتصرة ومنتشية ولكن إلى حين وقد يكون ذلك هو العلو الكبير الثانى وبعدها تنهار ويرجع المسجد الأقصى اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين .فمن منظور دينى لن يظل المسجد تحت دنس اليهود وسيعود كما عاد من قبل . سينقلب الحال وتكون الغلبة للمسلمين حتي ينطق شجر الغرقد ويقول يامسلم ورائي يهودي تعال فاقتله .
مقتل سماحة الشيخ حسن نصرالله فقد كبير ولكن كما قال المحلل الاستراتيجى عبد الباري عطوان أن قيادة حزب الله انتقلت للصقور الذين يجيدون قتال العدو ويتسابقون إليه .
وهاهى منطقة الشرق الأوسط التى أراد أن يشكلها استراتيجيا نتنياهو بسلاحه تنتفض وترفض ذلك .كان لابد أن يحدث ذلك بعد الصلف اليهودي وتهديد لبنان بارجاعها إلى العصر الحجري . الصراع قد يقود الدول الكبري إلى التدخل حينها سيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون .علينا الصبر والدعاء بالنصرة للمسلمين وجمع التبرعات كناية عن التضامن مع اشقائنا فى محنتهم . ( إن اريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقى إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب )

مقالات ذات صلة