خاص ب {صوت السودان}
والكلام نوجهه لمُصلِحي (قحت) مولانا خالد سلك والشيخ عرمان وكبيرهم برمة والسمحة نوارة فريقنا والجماعة اللافحين الشباشب هذه الأيام عبر الفضائيات ومنصة (X)
يقدمون المحاضرة تلو المحاضرة وإن شئت فالتصريح تلو التصريح عن مخاطر الحرب وتمددها والتدخلات الاقليمة والدولية التي ستأتينا بين ليلة وضحاها و يحدثوننا عن حقوق الانسان
(سُبحان مُغير الأحوال)
من حقوق المثليين الي حقوق الانسان
هؤلاء القحاطة ….
ما تركوا سبيلاً للجلوس للتفاوض إلا و تباكوا عليه
بالطبع هؤلاء …
لا يفهمون في إنتهاك العروض ولا إغتصاب الحرائر ولا الإعتداء على الأنفس و الأموال
هؤلاء ….
لايفهمون في هدم بُنية الدولة ولا نهب العربات و سرقة البنوك والمنازل وأكل أموال الناس بالباطل
وبالطبع ….
لايفهمون معنى أن من مات دون عرضه وماله فهو شهيد ولا يفهمون ان الدفاع عن النفس هو حق مشروع وفي كل الشرائع السماوية
ومن إعتدى عليكم فأعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم
كانت هي خاتمة التحريض والحث
هؤلاء (الديّاثه) ….
سنخاطبهم بما يفهمون من مفردات …
إنتهت فزاعة الكيزان
وجلب (علب شوكولاتة الديمقراطية) من مالي والنيجر وتشاد
و الرؤساء الافارقة …
الذين كانوا يضحكون لكم وقد(قبضوا الثمن) كاملاً غير منقوص
ولا أقول إنهم …
سيقلبون لكم ظهور المُجن بل سيبصقون على وجوهكم
وستكونوا بموقعكم الطبيعي
(تحت الجزمه)
وإلى أن …
تاتي صفقة أخرى حينها لرُبما رفعوا النعال عنكم
أو لربما أُوتي بآخرين غيركم
هكذا حدثنا التاريخ عن العُملاء
ألا تقرأون التاريخ؟
ولتعلموا يا بني قحط أينما كُنتم وأهل الرويبضة
أن السودان ….
مُحرم عليكم أربعين سنة وعدوها معي وعداً بحق فلن تدخلوه أبداً حاكمين .
ما دام الغُبُش ….
الذين أرسلوا رسالة عفوية شعبية قوية لمنتخب الامارات
مُشجعين خصمه
فريق دولة (طاجكستان)
متوشحين بعَلَم بلادهم
صدقوني بعد هذه الرسالة
فلن تدخلوا السودان مرة اخرى
إنعقوا إصرخوا أملأوا الأسافير بُكاء وعويلاً
فإننا نُحبُ الله ورسولة
وسورة الزلزلة
فتباً لكم أينما وليتم
أيها المجاهرون بالمعصية
فلستم أنتم …
من يُحدثنا عن إيقاف الحرب .
الكيزان …..
(مبروك يا بلد المدام جابت ولد) !
هم باقون …
ما بقي السودان
شاء من شاء
وأبى من أبى
وهم (الأُسْ) الذي سيوزن أي معادلة سياسية آنية قادمة لحُكم السودان
فلا أحد يملك ..
حق الوصايا على هذا الشعب الكريم
يختار هو
من يشاء و يأوي إليه من يشاء
بإرادة حُرة
وطوع إختيار
(حبابيي الحلوين) …
إخلعوا عباءآت الدناءة و الذئاب التي تردحُون بها هذه الأيام عبر الفضائيات
فلم يعُد شعب السودان هو شعب ما قبل (١٥) أبريل ٢٠٢٣م
ولو مغالطنا
و ما مصدقنا
فليقف أي قحاطي
و وسط أي جمع يختاره
و ليقُل فقط
(أنا قحاطي أنا أنا قحااااطي أنا)!
فإن بقى على طهاره
فليُكمل حديثه
https://chat.whatsapp.com/L6rNGB6vq8f0NczyQnzwM7