اتحدث عن موقف حزب الامة منذ بداية الاطاري ودعمه للتحول المدني المزعوم ووجوده الى الان داخل مكونات قحت المجلس المركزي وتنسيقية تقدم وموقفه الداعم لوقف الحرب ودعم التمرد مواقف معلنه امام جموع الشعب السوداني
ان الحزب من جماعة الاطاري ولا للحرب ومن المتآ مرين على البلاد
بالامس تم لقاء جمع مني اركو مناوي حاكم اقليم دارفور ورئيس القسم السياسي للكتلة الديموقراطية ومريم الصادق المهدي نائب رئيس الحزب بالقاهرة وللاخر مواقف متباينه وغير مفهومة ومختلطة التقديرات للشعب السوداني مابين رمادية الحياد وانسحاب قوات وغيرها من المواقف الباهتة في معركة الكرامة
لن يرتضي تكوين الكتلة الديمقراطية انضمام حزب الامة لهذا المكون الوطني و اعلانه اعادة هيكلة الكتلة الديموقراطية تعني خروج بعض المكونات من الكتلة قد تشير الوقائع الى ذلك
رسالتنا لحزب الامة ام جركم مابتاكل خريفين
وان انضمام الحزب الى القوى الوطنية السودانية التي دعمت القوات المسلحة من اول طلقه واول يوم في هذا التوقيت لن يشفع للحزب امام جموع الشعب السوداني الصامد الصابر المستبسل والملتف خلف جيشه لدحر التمرد