*عمق المواجع.. زينب سرالختم صالح. من يحدد مصير الحرب في السودان،،،؟.*

في سياق الأخبار اليوميه فكأنما مصر وامريكا ودول أخرى احست بخطوره الحرب على مصالحها خاصة وان محاولات إيقاف الحرب في السودان تعمل بمبدأ (قدامك الفيل اطعن في ضلو) وكل العالم يعرف من الممول لحرب السودان لصالح من الخطابات السياسية والجولات الماكوكيه للحكومه السودانية إهدار لوقت الدوله في حسم ملف فوضى الحرب وما بحدث في حسم كثير من القضايا الدوليه لهو مدعاه للقول بأن القانون الدولي عجز عن حماية المدنيين وإيقاف حرب غزه بفصل درامي هش واتفاق لايضمن حق للفلسطنيين وغيرها من الصراعات التي يشهدها العالم تاريخيا لم تكن مصر مراعيه لمصالح السودان الا فيما يهدد حصتها في مياه النيل ويهدد امنها وماذا تقصد بالتلويح اتفاقيه الدفاع المشترك كان من باب أولى ان تصون مصر كرامه السودانيين اللاجئين الي اراضيها وحافظت على امنهم واستقرارهم المزعج حقا تصريحات المسؤولين من السيسي لوزير الخارجية المصري الذي كشف عن سر البيان الأخير بشأن السودان والخطوط الحمراء. ومن جانب اخر أمريكا تحدد ساعة الصفر ويقال ان روبيو يحدد موعد وقف الحرب في السودان. مامن اتفاقات تدخل فيها مصر كطرف والا شملت اجندتها تنازلات فمصر أو أي دوله ترى ان السودانيين لايستحقون ما يملكون من أرض وموارد لم تتيح الحروبات استغلالها فتري كل الدول احقيتها في بسط نفوذها وسيطرتها ولكن يبقى القول قول الشعب السوداني بعيدا عن النفخه الكاذبه الاخوه العرب الافارقة وغيره مصير الحرب يكون بقرار الشعب مع جيشه بعيداً عن أي اجندات أخرى واستثمارات الحرب وصفقاته ستكسر ظهر السودان ولن يستطيع التقدم لأنها تقوم على الحوجه الانيه وليست الاستدامة اللهم قد بلغت اللهم فاشهد. # ابدا ما هنت يا سوداننا يوما علينا

مقالات ذات صلة

Optimized by Optimole