*متي،يوري الجيش وشو.؟ كتب/معتصم طه*

اختلف الناس أو اتفق حول الحرب المفروضة علينا فيمن اطلق رصاصتها الاولي هل هم الكيزان عند بوابة المدينة الرياضية!ام الدعم السريع الذي،اخفي بوكلن في منزل قائده المافون حميرتي لكي يقوم بهد الجدار الذي،يفصل بينه وبين منزل القائد العام لقوات الشعب المسلحة ورئيس مجلس السيادة الفريق اول ركن عبدالفتاح البرهان، واحتفظ حميرتي بذلك البوكلن وعندما تأتي ساعة الصفر سيقوم من يحرسه بهدم الجدار لكي يتسلل الخونة لقتل،البرهان لتسود بعدها دولة عرب الشتات ولمن اراد ان يعرف اصل حميدتي ومن أين اتي فليسال موسي هلال زعيم قبيلة المحاميد،،، عن أهل حميدتي واعمامه الثلاثة الذين دخلو من تشاد في التسعينات في نهب جمال وتم قتلهم وقبورهم في الطينة ..ولمن اراد ان يستزيد عن أصله وفصله فليقرا الاشهاد الشرعي الذي استخرجه له والده من احد محاكم غرب السودان والذي،يثبت فيه الاب ان محمد حمدان ابنه والمحكمة بتاريخها ورقم قضيتها.. سقطت حاميات دارفور بسوء تقدير قادتها وقد نلتمس لهم العذر بضعف التسليح( المهم في،الامر أن من يخون فليقدم لمحكمة عسكرية لأن وجود دعامي في اي بوابة من حاميات الجيش في مدني السني او في عطبرة الصمود او في كردفان الغرة أمرا غير مبلوع وزمن الغتغته والدسديس انتهي فليصدر الاتي:امر تشكيل. من القائد العام لقوات الشعب المسلحة الي فرع القضاء العسكري يتم تشكيل مجلس قضائي من ثلاثة قضاة عدول يقضي بالاتي:تقديم كل قائد حامية انسحب لتلك المحكمة ترفع أوراق المحكمة لي في خلال اثنين وسبعين ساعة صدر تحت توقيعي الفريق اول ركن عبدالفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة والقائد العام لقوات الشعب المسلحة

مقالات ذات صلة