*عمق المواجع.. زينب سرالختم صالح. تسعدنا استقالاتهم ولكن*

،،،،،. على خلفيه الخبر على موقع البي بي سي الإخبارية انه استقال المدير العام لبي بي سي، تيم ديفي، والرئيسة التنفيذية للأخبار، ديبورا تورنيس، بعد انتقادات بأن فيلماً وثائقياً لبي بي سي ضلل المشاهدين من خلال تحرير خطاب للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. واثار ذلك جدلا واسعا في الأوساط الإعلامية والسياسيه وفي السودان تغيب ثقافة الاعتراف والتخلي لمن هو اقدر على اداره المرحله وهي مرحله حرب مصيريه نكون أو لانكون في مقابل الاطماع الدوليه للسيطرة على موارد البلاد نجد اولا نقابه الصحفيين السودانيين على اساس نقابه ثوره لم تقدم لمنسوبيها سوي نعي من مات من الزملاء لهم الرحمه والمغفره وادانه وشجب اين هم الصحفيين وماذا قدمت لهم النقابه سوى اعترافها بمن هم في دائرتها لم تقدم لهم خدمات أو حتى حق الانتماء عجزت عن استخراج بطاقات الصحفيين ليستطيعوا العمل و عدت بالدعم الاجتماعي ولم توفي ولم تسعي حتى دربت منسوبيها وحال منسوبيها دون حصول بعض الصحفيين على دعم مؤسسات دوليه وذلك بانكار معرفتهم بهم مايدل على ضيق أفقهم كان بالإمكان الرجوع إلى قوائم النقابه والتأكد دون أن ينسف سجل عامر بالعطاء لزميل بانكار المعرفة عندما قال الاديب الراحل الطيب صالح من أين اتي هؤلاء كان يعني من يتشبسون بالسلطه يمارسون التسلط على رقاب الناس ظلما وانكار للحق حتى وان كان من باب الجهل وتغيب ثقافه الاستقاله لم يفعلها سوي حمدوك يظل السؤال القائم متى تستقيل كل القيادات السياسيه التي ارهقت كاهل السودان لتفتح الباب واسعا أمام خيارات الشباب في قياده التنمية بالبلاد والحاقها بركب التطور

مقالات ذات صلة

Optimized by Optimole